كيف يمكن تطبيق مبادئ التربية الإيجابية في الحياة اليومية؟
كيف نساعد الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة؟ مثل ولادة اخ او اخت جديدة
الابتعاد عن المكافآت. فلقد وجدت الدراسات أن الأطفال الذين تتم مكافأتهم غالباً ما يفقدون اهتمامهم بالنشاط الأساسي ويصبحون أكثر اهتماماً بالمكافآت.
فوائد كريمات اليوريا ومحاذير استخدامها تفسير رؤية الطفل في المنام تنويم الطفل تفسير رؤية الطفل في المنام للمتزوجة متى يبدأ الطفل بالجلوس مهارات الطفل في عمر السنتين طرق التعامل مع الطفل المشاغب كيف تعرف برجك مواضيع ذات صلة
معظم الآباء والأمهات اعتادوا استخدام أساليب التوبيخ والانتقاد والصراخ لتصحيح أخطاء أطفالهم، أما أساليب الثناء والتشجيع للأعمال الجيدة فإنها تبدو غير مألوفة لديهم.
كيف نساعد الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة؟ مثل ولادة اخ او اخت جديدة
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات التربية الإيجابية للاطفال والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
يولد الأطفال بالعديد من الاختلافات في شخصياتهم وقدراتهم وتفضيلاتهم. فكلما فهمنا تفرد أطفالنا، أصبحنا قادرين على مساعدتهم واختيار الوسيلة الأنسب للتعامل معهم.
بعد استعراض قواعد تساعدك على تربية طفلك بإيجابية، عليكِ مراعاة بعض النصائح والمحاذير أثناء تربية طفلك تربية إيجابية تجنبيها ومنها:
تهدف أساليب التربية الإيجابية إلى تركيز الانتباه على سلوكيات الطفل الحسنة. نور الإمارات ومن أمثلة سلوكيات الطفل الحسنة، أن يرتدي ملابسه وحده، وأن يتعاون مع أخيه، ويجمع ألعابه، ويساعد أمه في ترتيب غرفته.
أداة أخرى تشمل “إعادة التوجيه”، وهي تقنية تتعلق بكيفية التعامل مع السلوك السلبي.
ولا تنس متابعة الأمر، هل التقطها أم لم يهتم؟ ثم لا تستسلم وتتراجع عن قرارك إذا قرر طفلك التقاطها بعد فوات الأوان.
تأكدي من أنك تستمعي لأطفالك أكثر مما تتحدثي لهم، فاحترام آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معكِ من أهم قواعد التربية الإيجابية، مع ضرورة إظهار أن رأيهم مهم، وأن لهم أهمية واعتبار، فبذلك تنمي شخصيتهم وتجعلي لهم شخصية مستقلة.
التربية الإيجابية، ببساطة، هي نهج يركز على تعزيز السلوكيات الجيدة لدى الأطفال بدلاً من تصحيح السلوكيات السلبية.